رداً على:
5 شباط (فبراير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تشرّفتُ في الخريف الماضي بالانضمام إلى طاقم تحرير "وكالة كيفة للأنباء" (كيفة إنفو) هذه الوكالة الرائدة محليا و جهويا، و المتميزة وطنيا، و قد كان بودّي أن أساهم بشكل دائم في تحرير بعض المواضيع و المساهمة في نقاش بعض القضايا المهمة بالنسبة لأهلنا -في المدينة و الولاية- دون إغفال القضايا الوطنية الكبرى، و لكنّ مشاغل و التزامات عديدة حالت دون ذلك.
و اليوم - و بفضل الله تعالى، و اعتمادا عليه- فإنني سأنقل بعض "أصداء كيفة" التي تملأ الفضاء و تستحق من المسؤولين و أبناء المدينة الاستماع إليها و المساهمة في نقاشها و حلّ ما فيها من مشاكل.
سأحاول - إن شاء الله- نشر (...)