رداً على:
28 كانون الثاني (يناير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد الأسواق المحلية الموريتانية حالة هلع شديد مع استمرار عملة البلاد الجديدة (الأوقية) فى الهبوط الحاد أمام العملات الأجنبية خصوصا الدولار واليورو.
وتوقع بعض المتابعين لتطورات الأوضاع الإقصادية بموريتانيا ان يؤدى ارتفاع أسعار العملات الدولية إلى صعود أسعار السلع فى بلد يستورد معظم استهلاكاته من الخارج
وتستخدم موريتانيا منذ مطلع العام الجارى طبعة جديدة من عملتها الوطنية (الأوقية) بعد تعديل قيمتها.