رداً على:
24 كانون الثاني (يناير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
المعارضة مازالت مستمرة في اللاواقعية السياسية ، مستمرة في نهج "مقيت" من العبث السياسي !، فالبحث عن النقاط السياسية عبر الترويج والخوض اللامسؤول في قضايا من قبيل "الوحدة الوطنية" هو عمل مشين و خبيث ولا مسؤول !،
إن هدم أسوار الحماية والوحدة الوطنية هوالطريق الأسهل نحو الخراب، وعندما تشتعل النيران فلن تفرق بين معارض وموال سيندم الجميع لأنهم لم يأخذوا على يد أعداء الوحدة الوطنية الذين ينبشون سور الحماية والإخاء
إن الوحدة الوطنية مهمة الجميع، وينبغي أن يتم تداول مواضيعها في إطار المصلحة العامة وفي ثوب النصيحة والمحبة لا التحريض ولا الإثارة ولا ترويج الشائعات (...)