رداً على:
23 كانون الثاني (يناير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
يبدو أن حراكا صامتا يحوم حول القصر الرئاسي، فبعد لقاء ولد عبد العزيز لولد محم وما تمخض عنه من تعيين لجنة لتشخيص واقع الحزب والتهيئة لعملية الانتساب في سبيل التحضير لمؤتمره العام، يتم لقاء الوزير الأول السابق والأمين العام المنصرف لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد الاغظف، وسط تكتم شديد على مادار في اللقاء، ليأتي بعد ذلك لقاء الوزير الأول يحي ولد حدمين..
كلها تحركات توضح أن أمرا ما يجرى الإعداد له داخل الموالاة، أو أغلبية الرئيس المتشعبة الاجنحة والارادات، هذه الأغلبية التي تحتاج إليّ جرعات أو مهدئات لالتقاط الانفاس، قبل الدخول في معركة ساخنة يبدو أن (...)