رداً على:
22 كانون الثاني (يناير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
تعتبر ولاية لعصابه ثالث ولاية من حيث كثافة السكان ( 325897 نسمه ) ؛ و تلعب السياسة فيها على أساس قبلي بحت ؛ فلا مجال فيها للأحزاب و لا الحركاتالسياسية ؛ و من يسلك فيها سبيلهم إلى قلوب أبناءها فقد ضلّ سواء السبيل؛و لن يجد منهم ولو صدى يهديه. و كلّ حزب وجدته بينهم له محلّ من الإعراب ؛ فاعلم أنّه امتطى خيلا من خيول قبائلهم؛ كتواصل الآن و الوئام ؛ و التحالف بالأمس ؛ و التكتل في عهد ولد
الطائع الأخير. ولك دليل ساطع في (إيرا)؛ فلن تجد لها في ولاية لعصابه صوتا ؛ و أبعد من
ذالك (لا تلمس جنسيتي) ؛ و أكثر بعدا منهم ( حراك لمعلمين ).
هذه الولاية القبلية البدوية (...)