رداً على:
12 كانون الثاني (يناير) 2018 15:10
ليت ارتفاع الأسعار يقف عند اللحوم فقط، بل هو بمثابة وباء يضرب جميع المواد و كل الخدمات. و رغم أن كيفه العاصمة في منتصف المسافة بين انواكشوط و النعمة تقريبا،إلا أن جشع التجار و مضاربات الأسعار ، يجعلها بمثابة المدينة المعزولة او المنكوبة، و تستوجب من السلطات الإدارية ان تتدخل بقوة لصالح الطبقات الفقيرة و المتوسطة. و حسب الإحصائيات فإن نسبة الفقراء و معدل البطالة في هذه المقاطعة لا يقل عنه في نظيراتها في مثلث الفقر