رداً على:
27 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
ليس من عادتي البحث في عيوب الناس وتناقض وازدواجية مواقفهم السياسية ومع ذلك لست من الذين يستخدمون التقية مجانفة للحق واستعطافا للمشاعر أو الذين يخرسون عن بذاءات المسيئين على أنفسهم حينما يزين لهم الشيطان سوء عملهم فيكيلون التهم ويقسمونها جزافا وحسبي هنا أن اصدع بكلمة حق ردا على من تجاوزوا الحدود وتناسو التاريخ دون خدش أوتحامل وما أبرئ نفسي.
كتبت على صفحتي تهنئة مستحقة لحزب تواصل على المؤتمر الجدير بالثناء وكتبت مرة أخرى أهنئ مناضليي الحزب على انتخاب قيادتهم الجديدة في بئة يتمسك اغلب احزابها بقادتهم المؤسسين ولأن من بين مناضلي تواصل اصدقاء تجمعني معهم روابط (...)