رداً على:
22 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقد تفاجأتُ وربما صدمت كغيري من المتابعين والمهتمين بالشأن الثقافي في ولاية لعصابة الحبيبة ودون سابق دعاية أو تأطير أو إنذار, أو حتى إعلان أو تعميم أو إشعار... على أيّ منبر من منابر الإعلام المحلية بهذه الولاية العزيزة وما أكثرها بانطلاق: مهرجان ولاية لعصابة الثقافي ببلدية أغورط وبحضور والي الولاية ومساعديه عسكريين ومدنيين وعمدة البلدية وجمع من سكانها المحليين..!!!
وبادئ ذي بدء أودُّ أن أسجّل الملاحظات الثلاث التالية:
الملاحظة الأولى: من نافلة القول أنه لكل أحد الحق في أنْ ينظم مهرجانا ثقافيا أو سياسيا أو اجتماعيا... أنّى شاء ومتى شاء وكيفما شاء.. ويدعو له (...)