رداً على:
11 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
أعلن اليوم الأثنين 11 دجمبر 2017 عن مكان دفن جثامين ضحايا 1962 ( أما على ولد لحبيب والغوث ولد سيدى والشيخ ولد فاظل) بعد عقود من الانتظار، ورفض الجهات الرسمية الكشف عن المكان الذى دفن فيه الضحايا بعد إعدامهم من قبل نظام الرئيس المختار ولد داداه عليه رحمة الله.
وأبلغت الأسر أن المقبرة تقع فى منطقة "رباط البحر" الواقعة الآن بين نواكشوط و"مطار أم التونسى"، وتم تحديد المكان بعد أن تحولت المنطقة إلى منطقة سياحية سيتم استغلالها بالكامل. وكان "أماعلى " ورفاقه تم قتلهم رميا بالرصاص فى العاصمة نواكشوط، بدعوى الوقوف خلف عملية النعمة الشهيرة التى راح ضحيتها ثلاثة (...)