رداً على:
11 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
في الآونة الأخيرة لوحظ تسلل مذكرات التحويل إلى العاصمة إنواكشوط خفية من ولاية لعصابه؛ حيث استفاد منها عدّة معلمين و من شعبة العربية خاصة؛ المتراكمون هناك.
كما لوحظ ترقية معلمين آخرين إلى إدارة المصادر البشرية أو إلى مراقبي ساحة في مدارس العاصمة ؛ و من الغريب أنّ هؤلاء كانوا من بين المفصولين الذين تمّ استردادهم أخيرا إلى سلك التعليم.
و من المعلوم ضرورة أنّ وزارة التهذيب عاجزة عن استغلال مخزونها من المصادر البشرية؛ و لا أدلّ على ذالك من مذكرة استرداد المعريين إلى الوزارات الأخرى في السنوات الماضية؛ والتي وئدت يوم نشرها في عهد الوزير السابق؛ فدفنوها في مقبرة (...)