رداً على:
12 كانون الأول (ديسمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لوحظ في أكتتاب العقدويين على مستوى مقاطعة كيفه إقصاء حملة الشهادات للمعاهد الدينية التي تعادل الباكلوريا في العادة.؛ مما ولّد سخطا عارما لدى هؤلاء.
و نذكر أنّ هذا النوع من الشهادات لا يخلو من مضايقة رسمية؛ في حين يحظى نظراؤه في المعاهد الغربية خاصة في البلاد بالحفاوة و الأعتبار؛ كشهادات التحالف الفرنسي الموريتاني و المعهد الإنكليزي و المعاهد الأخرى المنتشرة في العاصمة و التي يعتبر بعضها ( تبشييري).
و رفض ملفات هؤلاء المترشحين في مقاطعة كيفه؛ البعض فهم فيه أنّها مضايقة سياسية لأفراد التيار الإسلامي في القطاع الرسمي؛ و البعض الآخر يرى فيه أنّها لا تعدو (...)