رداً على:
17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لحن جنائزي يناسب حالة السكرات التي تعيشها الدولة ومؤسساتها ..
المشاعر الوطنية لا يمكن تمثلها..
ملحن الطقس الجنائزي هذا لا علاقة له
بموريتانيا ولم تستطع كلمات ( المحفوظة) أن تخرج منه الشحنة الحماسية المطلوبة ..
لحن لا يحرك ساكنا ولا يشد وترا .. هو أغنية للمقابر فقط.
وتساءل الشيخ :
أين أثر الموسيقى الموريتانية في هذه الجنائزية الجديدة..
لماذا لا توجد نوتة واحدة تمت لهذا التراث الموسيقي الباذخ بصلة؟..