رداً على:
16 تشرين الثاني (نوفمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
أخيرا جاءت مراجعة النصوص المتعلقة بالردة و سب الأنبياء، لتبعث فينا الأمل بوضع حد للإجرام و المجرمين، و تحديدا من كان دأبهم التطاول على الأعراف و التقاليد، الخروج على المألوف و انتقاد كل ما هو قائم، المزايدة و التشدق بالمثل، صناعة الموضة القائلة بقصور الدين و تخلف المتدينين، الرجوع للمنطق و التمنطق دون امتلاك أدواته، في اعتكاف يرفض أصحابه الاحتكاك بأهل العلم بل أكثر من ذلك نعتهم بكل صفة شائنة "رجعيين .. متطرفين ... أصوليين" هي إذا حرب وجودية بين الحق و الباطل لها معارك و صولات و جولات ليست بالجديدة، الجديد هذه المرة تجنيد مجموعات من فئات كانت مستضعفة في (...)