رداً على:
29 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ كتبت تدوينتي عن أخطاء وزير الثقافة، اجتهد البعض في البحث لي عن زلات أو أخطاء أو كوارث يخرسني بها، أو ينتصر لمعالي الوزير بها، ولما لم يجدوا ذلك عادوا إلى تدوينة قديمة نشرتها عندما أعلنت دعمي لولد عبد العزيز في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
دعمي لولد عبد العزيز يومها أعلنته على صفحتي ولا أتهرب منه، ويومها بررت ذلك بما كنت ألاحظه من محاولة للقطيعة مع أحكام الماضي، وتتالي بعض الانجازات كبناء الجامعة والمطار والطرق وبعض المستشفيات، ومحاولة تحسين الجانب الأمنى (كان الارهاب يومها هو الهاجس بعد التفجيرات التي حدثت في العاصمة) وغيرها من الملفات، التي التزم بها (...)