رداً على:
25 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
عاد التلامبذ من جديد إلى مدارسهم في مدينة كيفه في غياب أي جديد في أزمة العطش التي باتتت تؤرق وكلاءهم ، إذ لا تهتم السلطات البلدية ولا الإدارية بحل ذلك المشكل، كما يعجز أولياء التلاميذ عن توفير حنفيات في المدارس.
وقد واظب مديرو هذه المدارس على طرح هذا المشكل على كافة الجهات المعنية دون أن يجدوا آذانا صاغية.
فقدان الماء لدى هذه المدارس التي يتوجه إليها يوميا آلاف الأطفال يسبب الكثير من المشاكل، حيث ينصرف التلاميذ العطاش إلى المنازل القريبة بحثا عن الشراب طيلة أوقات الدوام وفي الصيف لا يجد التلميذ مفرا من حمل حاوية من الماء إلى جانب أدواته تثكل كاهله وتضفي (...)