رداً على:
27 أيار (مايو) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
نظرا لما تعرض له منطقة أفطوط بشكل عام من نقص فى تهاطل للأمطارهذا العام مع التفاقم المستمر للوضع المعيشي بسبب الارتفاع المذهل للأسعار، في منطقة تعتمد أساسا على ريع القطاع الريفي فإنها باتت على أبواب أزمة اجتماعية.
هذا الوضع أدى إلى نزوح ولجوء جماعي لأسر المنمين والمزارعين للمدن في مقاطعة باركيول وخاصة مدينة باركيول بحثا عن الطعام والماء والدواء بعيداً عن مساكنهم وفى ظل ظروف معيشية بالغة السوء مما جعل حياة الأطفال والنساء والمسنين فى خطر وبات يستدعي تدخلاً إغاثياً عاجلاً للتخفيف من آثار هذه الكارثة الإنسانية. فإنها نتوجه بنداء عاجل إلى كل المنظمات (...)