رداً على:
10 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
حالة طوارئ غير معلنة تعيشها البلاد منذ الاعلان عن نتائج الاستفتاء الدستوري الأخير: حملة اعتقالات واستجوابات، شيوخ سابقون وقيادات نقابية وإعلاميون يوضعون تحت الرقابة القضائية، مذكرات اعتقال دولية بحق رجال أعمال يعيشون في المنفى، تظاهرات وبيانات لدعم المتهمين، شحن وتجييش للعواطف في أكثر من اتجاه، دخول منظمات دولية على خط الأزمة الداخلية يفضي إلى نشوب أزمة دبلوماسية مع السنغال... بالموازاة مع ذلك تحث الحكومة خطاها في سباق محموم مع الوقت، لإنهاء مختلف الترتيبات المتعلقة بالعلم والنشيد الجديدين: مشاريع قوانين تعرض على البرلمان، مشاريع مراسيم جاهزة للإصدار، مؤسسة (...)