رداً على:
18 تشرين الأول (أكتوبر) 2017 10:56, بقلم اسلامه
ليست كيفه بوحدها تعاني ففي جميع مدارس البلد التهالك والخراب، في تيارت انواكشوط مدارس لا يمكنك التصديق انها في أريفاف بانكلادش و لا الصومال،و هيتي بل فيهي العاصمة الموريتانية انواكشوط، صدني لا ماء شرب و لا كهرباء و لا مختبرات و لا سبورات و لا باب و لانوافذ انه الدمار حقا،اتصور انها نتيجة حرب و المؤسف انني تصورت ان ويارة الرئيس فرصة لي ان اعرضع عليه المشاكل الرهيبة التى يعانيها القطاع من بنية تحتية و اهمال و نقص لكن جرت السفينة عكس الرياح ،لم يستفيد من الزيارة الا من الغربين و السياسين و المطبلين و المغالطين للرئيس لم تصله الرساة كما كنا نود الله معنا و الشعب رئيس رابطة آباء التلاميذ بمقاطعة تيارت/اسلامه (...)