رداً على:
8 تشرين الأول (أكتوبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ فترة توقع بوعماتو أن توجه له المغرب صفعة وضربة قاصمة، فاستقر في أوربا متجولا، وبوجه خاص في فرنسا.
ومع مرور الوقت تبين أن المغرب منذ نشوب الأزمة الأخيرة أوعزت إلى بوعماتو بحزم أمتعته والمغادرة، فربما لا حاجة لها في مضايقة صلاحيات جنسيته الفرنسية المروج لها على نطاق واسع.
ومن وجه آخر لا تود المغرب حكمة أن تغرق ملف علاقاتها الدبلوماسية مع موريتانيا بالمزيد من معوقات التفاهم، وفي المحصلة الراجحة المتوقعة في حسابي الخاص باستمرار.
دخل زخم بوعماتو ونفوذه المتناقص باستمرار أيضا طورا ومنعطفا جديدا من سياق الذبول الموعظة والعبرة العميقة المعبرة بامتياز.
يا أهل (...)