رداً على:
3 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم المهندس
نتحارات وخسائر بشرية ومالية، وعقول مغرر بها، ومؤلفات لصالح اعتقادات آمن بها أصحابها أو قالوا بها لكسب شهرة ربما، طوفان الرسول نوح يعود من جديد والنبي عيسى يولد مرة أخرى، الكرة الأرضية كبيرة جدا لتستوعب سكانها بينما الجنة لا تستوعب أكثر من 2% من سكان الأرض، وعندما يأتي اليوم المذكور لا يحدث شيء أكثر من أن الدنيا مازالت مستمرة، قد تكون التكهنات بحلول نهاية العالم أكبر من أن تحصى منها ما ذاع صيتها ومنها من لم يسجلها التاريخ.
في العام 1524 طوفان عظيم ثانٍ سينهي العالم /القس يوهانس ستوفلير
يوهانس ستوفلير
عالم رياضيات وفلك ألماني، في العام 1499 قال في 20 (...)