رداً على:
22 أيلول (سبتمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد قضاء بضعة أيام في التجول بين باريس وأستانا في كازاخستان وباماكو (أوروبا وآسيا وإفريقيا، أي جولة في العالم تقريبا خلال أقل من أسبوع)، لم يعد ولد عبد العزيز إلى نواكشوط إلا لمدة ارتداء بدلة جديدة ليتوجه إلى أمريكا ونيويورك على وجه التحديد حيث تعقد الأمم المتحدة جمعيتها العامة السنوية .
لقد ولى زمن كان الرجل الذي يدعي فيه بأنه رئيس الفقراء يتهم سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بكل الشرور التي كان أبرزها، على حد قوله، تعدد الأسفار على نفقة الدولة. ومع ذلك، فإن هذا الأخير لم يسافر قط إلى أربع قارات خلال أسبوع واحد من أجل نتيجة مشكوك فيها تماما: طاولة مستديرة (...)