رداً على:
5 أيلول (سبتمبر) 2017 11:26, بقلم دمين
تعازينا القلبية لأسر الضحايا أما بخصوص نداء السيد العمدة فإنه لن يجد آذانا صاغية لأن الشعب بالنسبة للحكومة والسياسيين لا يعني لهم شيئا ولا يستحق شيئا يستخدمونه كوقود للوصول إلى أهدافهم السياسية أما إذا حلت به الكوارث فلا يد تمتد له بشيء اين الدولة أين المسؤولون السياسيون؟ اين من صوتوا ودعموا الرئيس في الاستفتاء على الدستور؟ هل زار سيادته القرى المنكوبة هل وجه التعازي هل ارسل قافلة من المساعدات
لقد آن الأوان أن نفهم السياسة والسياسيون