رداً على:
3 أيلول (سبتمبر) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
قراءة بميزان المتمسكين أتفق مع المعارضة الوطنية للانسجام الحزبي في رفضها للتعديلات الدستورية الاحادية التي مررها النظام في الإستفتاء الاخير خلافا للمساطر وفي جو من التنافر السياسي لا يلائم ذالك وأختلف معها في سيا سة الشد التي تنتهجها مع النظام وان كان تاريخه معها يبرر بعض ذالك إلا أني أرى أن غياب رأيها أفضى إلى حالة احتكار للرأي من ثلة من القاصرين دفع ثمنها الوطن على جميع الأصعدة حتى أصبحت كينونته في حيز التهديد . وفي هذا السياق أتمنى ان يغلب الجميع خطاب العقل وأن نتفادى ببلادنا ماهي في غنى عنه . وبطبيعة الحال اختلف مع النظام في كل شيء طرحا وأسلوبا ونتائجا (...)