رداً على:
30 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد الأسواق في مدينة كيفه قبيل العيد حركية ضعيفة مع اقتراب عيد الأضحى المبارك ، وتعتبر أسواق الملابس الوجهة الأولى للناس هذه الأيام حيث تباينت أسعار الملابس ، خاصة ملابس الأطفال والنساء. ويقول بعض مرتادي السوق هذه الأيام بأن الأسعار مقبولة وفي المتناول لكن الظروف الصعبة التي يعيشها المواطنون وضعف القوة الشرائية لدى غالبية الموظفين الذين وجدوا أنفسهم مجبرين على الاستدانة من أجل توفير لوازم العيد منعت الكثير من التسوق وهو ما يلاحظ من ضعف الإقبال. كما وجد آخرون في التسول ما قد يعينهم على تغطية تكاليف ومصاريف العيد .
وتكثر الحركية هذه الأيام لدى ما يعرف (...)