رداً على:
28 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
يا للنَّشيدِ الَّذي ازدانَتْ بِه الحِقَبُ !
مِنْ أجْلِه الأرضُ مادتْ و الوَرَى تَعِبُوا !
فَتسعةٌ وَ ثَلاثونَ الرُّؤَى دَمُهُمْ *
سَيْكسِبونَ التَّحدِّي إنْ هُمُ كَتَبوَا
وَ رُبَّمَا باختيارِ البَحرِ أنصَحُهُمْ *
فَفِي الشَّوارِعِ بَحْرٌ زَاخِرٌ لَجِبُ
لَكِنّمَا قَائِلُ الأَبْياتِ نَعْرِفُهُ *
فَالأمْرُ دُبِّرَ وَ (’’الْكُمْبَرْسُ’’) مُنْتَدَبُ
مَع احتِرامِي لِهاماتٍ أتيهُ بِهَا *
فَخْرًا وَ إنْ صَدَحتْ أجْثُو وَ أضْطَرِبُ
فَإنَّ أغْلَبَ منْ جَاءُوا بِهِمْ نَفَرٌ *
أستغفر اللهَ .. فالغُفرانُ لِي أَرَبُ
لا ريْبَ فِي أنَّ عَرَّابَ النَّشيدِ (...)