رداً على:
9 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تتضارب الآراء بشأن المصير الذي ينتظر حكومة المهندس يحي ولد حدمين في مرحلة ما بعد الانتخابات وإعلان المجلس الدستوري عن النتائج النهائية للاستفتاء. وفي الواقع فإن مثل هذه التساؤلات لن تتوقف عند البحث فى مصير الحكومة، بل ستشمل أيضا مؤسسات أخرى مثل البرلمان والمجلس الدستوري واللجنة المستقلة للانتخابات...
أقل ما يمكن أن توصف به نتائج الاستفتاء الدستوري، أنها فتحت ورشا ضخمة أمام صناع القرار في البلاد سيحتاجون لأسابيع وربما لأشهر من أجل إنجاز ما تفرضه من استحقاقات. فبالإضافة إلى التشريعات التي يتعين على السلطات العامة إعدادها تنفيذا لمخرجات الحوار، ستبرز مسألة (...)