رداً على:
7 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
لقدْ عَدَلتُ في إطلالتي الماضية من هذه السلسلة الكتابية عن زيارتي لمدينة بومديد العزيزة والحبيبة يومي السبت والأحد الماضيين عن الكثير والكثير من الطرف والنوادر سجّلتها من هنا وهناك في كل دروب هذه الرحلة الشيّقة والجميلة وفي شتى مساراتها وميادينها... فلو سطّرت لكمْ كل شاردة وواردة خلال هذه الزيارة لطالت بيَّ الكتابة وطالتْ بكم القراءة وطال بالجميع المقام والإنصات..., ولكنني فراراً من التطويل المُملِّ وإعراضاً عن التقصير المُخلِّ وتحبيذاً للاختصار المُجلِّ نظرت من كل الزوايا والدروب فوجدتها كثيرة وكثيرة.. جداً جداً.. فسطّرت منها كلما يفيد المهتمَّ ويسبي (...)