رداً على:
6 آب (أغسطس) 2017 17:19
متي كانت للمعارضة ذاكرة تحتفظ للاشخاص بجميل فعلهم او سيئه و هي من تفتح الذراع و الصدر رحبا لمفسدي الامس ليحتلوا الصفوف الامامية فيها علي حساب اصحاب النفوس الطيبة الذين خدعتهم حتي ظنوها معارضة حقيقية ليجعلوهم في آخر الترتيب كفاكم استهتارا بعواطف المواطن البسيط لا توجد في الوطن عموما معارضةحقيقية احري ولاية لعصابه كلهم نفعيون مرتزقة لا يهمهم الا مصلحتهم الشخصية متخذين من جلد البلد و نخبه حصانة يستترون بها لم يعد امركم ينطلي علي احد و انتم ابواق القبيلة تمرر من خلالكم كل رسائلها هذا رأي و الله اعلم لا تنساو انكم اصحاب حرية رأي لا تكمموا (...)