رداً على:
1 آب (أغسطس) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
ينتهي التّوتر عادة بانتهاء كل لعبة سياسية أو منافسة انتخابية بذاتها وطيّ ملفاتها وخلافاتها؛ إلاّ التّوتر الحالي، فإنّه سيبقى لمدة طويلة حاضرا في الأذهان وباديا للعيان ومدويا في الآذان.
أجل؛ سيبقى باديا للعيان كلما رُفع العلم الجديد ذو الخطين الأحمرين على واجهة المباني الادارية والمدارس والمؤسسات والأماكن العمومية،
ومدويا في الآذان كلما عزف النشيد الجديد في المناسبات الوطنية والاستقبالات الرسمية وفي المدارس وقبل بداية لعب فريق "المرابطون"، الخ.
وسيراه البعض حماسياً، يعزّز من حب الوطن في القلب ويقوي الاحساس بالانتماء،.
ويراه البعض إعلان قطيعة مع جزء من (...)