رداً على:
29 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بيان من المفترض أنّ تكون اللجنة المستقلّة للانتخابات هي صفوة المجتمع و حكماءه؛لأنّ المسؤولية المنوطة بها جسيمة و ثقيلة كثقل الأمانة التي أنيطت بها.
و في مقاطعة كيفه نستغرب سلوك ممثلية اللجنة المسقلّة للانتخابات مع أعضاءها الذي تمثل في التشنج تارة و التضجر و التبرم تارة أخرى من أبسط شكوى لهم كالمطالبة بتصحيح أسم أو رقم هاتف.
ولذا فإنّنا في الشغيلة الموريتانية نلاحظ ما يلي:
أوّلا وجود بعض الأعضاء و الرؤساء خارج سلك الوظيفة العمومية؛ كالتلامبذ و السوقة .....؛ و كان الأولى موظفي الدولة؛ و خاصة أهل التعليم.
ثانيا تمّ إسقاط كثير من قطاع التعليم بحجة (...)