رداً على:
30 تموز (يوليو) 2017 22:49, بقلم اللين ولد الناجي
بالفعل هي كارثة حقيقية تعرضت لها قرية الرشيد سقطت المدرسة المتهالكة أصلا التي لم ترمم منذ 1993 وسقطت النقطة الصحية على معداتها الرديئة التي تعجز عن تقديم أي خدمة وبقيت عشرات الأسر الفقيرة بلا مأوى تحت أشعة الشمس الحارقة فأين البلدية التي تتباها بإنجازاتها الهزيلة أصلا وأين أطر القرية ووجهاؤها الذين توافدوا قبل أيام بكثرة من أجل حث الساكنة للتصويت بنعم على المهزلة الدستورية