رداً على:
29 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بدأت حملة الاستفتاء الدستوري 5 أغسطس قبل اسبوع. ويتضمن التعديل المقترح على وجه الخصوص إلغاء مجلس الشيوخ ومحكمة العدل السامية وتغيير العلم. حالة من الاستقطاب الحاد تتميز بها الحملة.
على جانب نعم، تقف الأغلبية الرئاسية وبعض أحزاب المعارضة المشاركة في "الحوار".
القطب الثاني ليس الداعين للتصويب بــ لا الذي يمثلهم حزب واحد، بل هم أنصار المقاطعة الذي اجتمعوا داخل مجموعة الثمانية G8 وتضم أحزاب المعارضة الرئيسة التي تقاطع الاستفتاء الذي يعتبره غير دستوري.
وبالنسبة لمجموعة الثمانية فإ هذه الحملة لا تتم على قدم المساواة، فقد تم الأربعاء 26 يوليو حظر مسيرتين من أصل (...)