رداً على:
29 تموز (يوليو) 2017 15:20, بقلم دمين
وماذا عن الجالية الموريتانية في الغابون التائهة التي لا تجد من يدافع عن حقوقها المستضعفة من بين كل الجاليات المحرومة من الإقامة بسبب ضعف التمثيل الدبلوماسي كان الاحرى بمن يهمه أمر الشعب أو الجالية أن يكون حاضرا الآن في ليبرفيل لأجل حل مشكلة الأوراق ( الإقامة ) التي استفادت منها جميع الجاليات باستثناء جالية رجل الأعمال والقنصل الشرفي في الغابون