رداً على:
28 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
توظيفا لحقنا غير القابل للتصرف في عرقلة النيات السيئة للجنرال محمد ولد عبد العزيز، الذي يستعد لانقلاب جديد ضد الشرعية الدستورية، لفتح الطريق إلى استمرار السلطة كما ظهر بوضوح، في الأيام الأخيرة، حيث كانت المعارضة هدفا للقمع الوحشي خلال مسيرات سلمية نظمت في السبخة وعرفات و خلال الاعتصام السلمي، الذي نظمته الجبهة الشباب من أجل التغيير. ونظرا لهذا العنف المتعمد من النظام فان الائتلافات والأحزاب والحركات الموقعة على هذا البيان :
• تؤكد عزيمتها التي لا تلين لقطع الطريق على الاستفتاء الذي يصر النظام على تنظيمه، في انتهاك للدستور ودون أي توافق وطني وتأكيد عزمهم على (...)