رداً على:
27 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
دشنت اللجنة الجهوية المشرفة على الاستفتاء أسلوبا جديدا في التعاطي مع المجموعات القبلية بولاية لعصابه من أجل ضمان تصويت كبير بنعم لصالح التعديلات، غير أن هذه الخطة قد تأتي بنتائج عكسية حيث أحرجت القيادات التقليدية فقد كان من المعهود أن تحاول كل قبيلة إيهام الإدارة والحزب أنها تشكل أكبر وزن وأنها تتحكم في عدد كبير من المكاتب وينبغي أن تكون لها الحظوة في التعيينات الحكومية والاختيارات الانتخابية.
وبعد جلسة ماضية مع اللجنة وطلب الأخيرة من المجموعات القبلية تسمية مكاتب التصويت المحسوبة لها، تبين أنه هذه المجموعات القبلية شعرت بالإحراج فهي لا تريد أن تحاسب على (...)