رداً على:
18 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
يرى البعض أن الطبقات تفرز مثقفيها تجانسا ووعيا ، لأن الأفكار تستمد أهميتها، وتاريخيتها، عند تحولها الى قوى بأيدي الشعب من خلال الوعي النقدي الشمولي للواقع ، وحينها تتحول البلاد إلى كتلة ناهضة بعد أن تمردت على ثقافة اللاجدوى، النخبوية الشكلانية عند المثقف التقليدي الذي يجرّد المعرفة من كل معنى تحرري، إنساني وأخلاقي في حالة من التفرد و التنائى بوصفه فوق الشعوب .
وإذا تأكد هذا فإن انتفاضة "الأطباء" التي قد تؤدي إلى إضراب عام وشامل حتى تتحقق الأهداف الوطنية الكبرى المتمثلة في تحسين ظروف المواطن الصحية، وتحسين ظروف العمل من أجل خدمة صحية جيدة للمواطن. حيث يعاني (...)