رداً على:
7 تموز (يوليو) 2017 10:20, بقلم غالي بن الصغير
رحم الله من عرفناه في بيوت الله قوّاما؛ و مع المرضى مواسيا؛ و مع الضعفاء متواضعا؛ و مع الفقراء سخيا ؛ و مع الغرباء كريما. خلال يشهد له بها الجميع. و من شهد له أربعون دخل الجنة. فما بالك بمن يشهد له كلّ ساكنة ولاية لعصابه؛ قاطنتها و غرباءها. رحم الله بوكطاي.