رداً على:
3 تموز (يوليو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
من أغرب ماسمعت في حياتي حتى اليوم، بينما أنا جالس مع أخصائين، وكانوا يتحدثون عن الأخطاء الطبية، والغريب أن من كانوا يتحدثون، كلهم تجاوز عمره عتبة الستين، ولا تفوته صلاة في المسجد، وخلال الحديث عن الأخطاء ذكروا زميلا لهم تخرج من احدى الدول، والتحق بعيادة خاصة، في انواكشوط، وذات يوم كانت لديه عملية، جراحية لأحدي المرضى وخلال العملية حدث خطأ بسيط، فاستعدت العيادة أخصائي على جناح السرعة،
وتدخل لمساعدة زميله، وتم التغلب على الخطأ،
ونجحت العملية، ولله الحمد
وفي اليوم الثاني استعدت العيادة الدكتور وطلبت منه السماح، لأن الأخطاء وما أشبها ذلك سيضر بسمعها؛ وقامت (...)