رداً على:
23 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
فى هذه الأيام نودع رمضان، بروحٍ تُنادى بمحبة وشوق، ليت السنة كُلها رمضان.
و على مشارف العيد، نقول للصائمين، هنيئًا بالصيام والقيام وليلة القدر، تقبَّلَ الله.
ونقول للجميع عيد فطر سعيد، ولا تنسوْا زكاة الفطر، فإنها مطهرة وزكاة للبدن.
وكل عام وأنتم بخير.
وداع الصديق يصعُبُ أحيانًا، فمن باب أولى وداعُ رمضان.
هذا الزائر السنوي، أعاده الله علينا وعليكم مِرارًا وتكرارًا بإذن الله، ومن منِّه وفضله، يُمثلُ باختصار طبيبًا للنفس والبدن على السواء.
فهو شهر القرآن والصيام والقيام ،والإنفاق طيلة الشهر وفي آخر الشهر.
إنها العيادة الرمضانية التي تسمو بالنفس وتُداوي (...)