رداً على:
21 حزيران (يونيو) 2017 14:50, بقلم اللين الناجي
فعلا هذا هو حال مدينة كيفة وقراها في هذا الشهر الكريم زد على ذلك أزمة العطش الخانقة التي عرفتها المدينة ومعظم القرى التابعة لها في حين يتواجد الوجهاء والأطر والمنتخبون والزعامات التقليدية في أرقى أحياء العاصمة تحت المكيفات وكأنهم ليسوا من أبناء كيفة شكرا لكم لقد نقلتم الحقيقة كما هي أنتم منبر المظلومين والمهمشين