رداً على:
20 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد إحجام المواطنين عن التسجيل على اللائحة الانتخابية وانحصار ذلك في قر ابة ألفين فقط بعموم ولاية لعصابه انتهزت بعض الجهات في السلطة والحزب فترة تمديد العملية في تسجيل ما تيسر بالنيابة ويقول مراسلونا إن حملة كبيرة بدأت لجمع بطاقات التعريف والتسجيل على اللائحة حيث يتنافس في ذلك اقطاب الحزب الحاكم.
وكان حزب اتحاد قوى التقدم بلعصابه قد حذر في بيان سابق من استغلال هجرة السكان إلى انواكشوط وانصراف المنمين للانتجاع فضلا عن عزوف المواطنين عن العملية في تدشين عمليات تزوير واسعة عبر تسجيل الناس رغما عنهم.
هذا وقد عرفت هذه العملية صدودا من طرف السكان غير (...)