رداً على:
11 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
أفادت التقديرات الأولية بعد إقفال مكاتب الاقتراع للدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية مساء الأحد، أن حركة الرئيس إيمانويل ماكرون "الجمهورية إلى الأمام" تتجه نحو إحراز غالبية كبيرة من المقاعد في البرلمان.
ووفق هذه التقديرات فإن حركة "الجمهورية إلى الأمام" تأتي في الطليعة جامعة ما بين 32,2 و32,9 %، يليها اليمين (20,9 إلى 21,5 %) ثم "الجبهة الوطنية" اليمينية المتطرفة (13,1 إلى 14%). وتتوقع هذه التقديرات حصول حزب ماكرون في نهاية الدورة الثانية على ما بين 390 و445 نائبا من أصل 577 تتألف منها الجمعية الوطنية.
واعتبر جان بول دولوفوي المسؤول في حزب (...)