رداً على:
2 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
منذ الاعلان عن التعديل الوزاري الجزئي الأخير وإقالة الاداري المدير العام لوكالة الوثائق المؤمنة، والرأي العام الوطني يبحث عن السبب الحقيقي الذي يمكن أن يجعل الرئيس عزيز يقيل في يوم واحد وبطريقة غير ودية، اثنين من أبرز مقربيه وأكثرهم صلة وارتباطا بمشروعه.
بعض المصادر تحدثت عن أن عملية الاقالة تمت من دون إعلام أي من المسؤولين من طرف الرئيس ولا حتى من الوزير الأول، بالاستغناء عن خدماته، وأن مجلس الوزراء تم تأجيله مسبقا لساعة من أجل إجراء التعديل مما يعني بأن الوقت كان متاحا للإعلام بالطريقة المناسبة.
ورجحت تلك المصادر أن يكون سبب إقالة أحد المسؤولين الكبيرين (...)