رداً على:
2 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
إن موقع "موريتانيا الآن" المتخصص في تصنيف المواقع، يجد اليوم نفسه امام وضعية لا يحسد عليها الزملاء الشباب المشرفين عليه، فهم بطريقة ما يتحولون بمرور الوقت إلى مساهمين في صناعة الصحافة السيئة في البلاد، كما يساهمون بالتزامن في طمس الصحافة الجيدة المنتجة.
يعتمد موريتانيا الآن على تصنيف المواقع حسب "موقع آليكسا" العالمي لتصنيف المواقع، والحقيقة انه اختار الخيار الأسوأ من الخيارات المتاحة، وتلك ليست غلطة في مشروع شبابي حديث لكن الاستمرار في هذا الخط يخلق مشاكل ويسيئ للكثيرين.
ففي موريتانيا يعرف القاصي والداني ان الصحافة لا يزال لها باع قصير جدا في معالجة الشأن (...)