رداً على:
25 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
بينما يعيش المواطن بمدينة كيفه خصوصا وفي ولاية لعصابه عموما تحت رحمة السرقة والاغتصاب، ويكتوي بلهيب العطش وارتفاع الأسعار والفقر والبطالة ويواجه سيلا من المشكل حولت حياته إلى جحيم . ينشغل الوجهاء وشيوخ القبائل والوزراء والضباط والمسؤولون الجهويون في تجييش العواطف القبلية ودفع المواطنين للتسجيل في إحصاء عبثي ـ رصدت له مليارت الأوقية من أموال الشعب الموريتاني كان من الأجدر أن تخصص للتخفيف من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يعاني منها ـ لفرض انقلاب على دستور تم رفضه من قبل الشعب وممثليه .
وليس اختيار الوزير الأول محاطا بكل سلطات الولاية لبلدة قبلية معينة يوم (...)