رداً على:
19 أيار (مايو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
ولد عام 1991 وسط فرحة لامثيل لها ؛ عاش طفولته شاحب الوجه ضعيف البنية لايبارحه المرض لعب مع الأطفال فارتاح أهله ونظروا اليه يحدوهم الأمل لإنقاذ مستقبل الأسرة التي عانت من الفقر والفاقة والغبن والظلم دخل المدرسة وكان متوفقا لكن أسرته لم تبادله الجد والحرص فتركته مع زملاء كسالى علموه الكسل واللامبالاة
عام 2003 حاول الهرب بحثا عن حياة أفضل واستطاع أهله اجباره على العودة غير مصدقين مصدومين مما أقدم عليه تعرض لهزة بالغة 2005 لكن سرعان ما خرج منها أقوى وبدا بصحة جيدة أكثر من أي وقت مضى وفي عام 2006 حصل على أول شهادة في ظل فرحة كبيرة
وكان عام 2008 عاما كارثيا (...)