رداً على:
11 نيسان (أبريل) 2017 09:04
ألى هل بلغت ؟ اللهم اشهد والله لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي فهؤلاء هم بالضبط كما وصفتهم وتصفهم دائما وبالضبط ذكرتهم كما تذكرهم دائما بالأمر المناسب وفى الوقت المناسب ولكن للاسف الشديد لاننتظر كثير انتباه منهم إنما نذكرهم فقط ان أهل أطار بالأمس اصدروا بيانا أن مايقوم به ول محم ومنت أمم لايعنيهم ولايهم من قريب ولامن بعيد وأن مايهمنم هو مدينتهم وعطشهم ومشاكلهم ونحن في كيفه نقول لهؤلاء واللذين ليس من بينهم على مااعتقد رئيس لحزب الحاكم ولا وزير او وزيره ان الصحة الهم العشاء الفاخر في بيت ول الشيخ احمد وان الكثير من أهل كيفه تلك الليله لم يجدوا سلة ماء ساخن لتبل امعاءهم فاليتمتعوا اليوم بالبذخ والموائد الدسمه يالطيف (...)