رداً على:
6 نيسان (أبريل) 2017 22:35
صحيح أن الأطر والوجهاء سيتصببون في الأيام القلية القادمة من انواكشوط لتجييش العواطف القبيلة والفئوية.
وصحيح أن تفجر العواطف ونزواتها سوف يلجم العقول عن التصرف الصحيح فالسباق سوف يحتدم على أن لا يكون صندوق أهل فلان أكثر قولا لنعم من صندوق ذوي علان .
ويومها سيكرر الشعب خطيئته ويرسم رغما عنه طريقا جديدا موصلا إلى المزيد من الجوع والحرمان والتردي.
هذا في حالة ظل يوجد شيء اسمه "موريتانيا" بعدما وضعها هذا الرئيس المتهور وهذه الحكومة العاجزة ، الكاذبة ، الخاطئة و رجال قبائل جبناء على فوهة بركان