رداً على:
1 نيسان (أبريل) 2017 01:38
اربع خبطات في الراص يوجعو ! بارك الله فيك ، هكذا الاقلام التي لم يحركها يوما الارتزاق ولا التملق ، ولكنها وظفت في قول الحق ونصرة المظلومين و المستضعفين بكل مهنية وصدق . فلها منا كل الاحترام والتقدير . وفيما يخص التعديلات الدستورية ربما تكون الرهانات عليها ساقطة خاصة بعد رفضها من طرف الغرفة البرلمانية الأولي ، فمنذ فشل الحوار الماضي ظهر أن النتائج لن تأتي دائما كما خططوا لها .