رداً على:
7 شباط (فبراير) 2017 09:57, بقلم عبد الله الخليفة
الدولة لاتزن القضية بميزان الحجم والثقل البشري لوكان ذالك ماذهبت لبناء وزخرفة مدينة لازالت تبحث لها عن ساكنة مخلفة وراأها ساكنة تفتقد المدينة القضية قد لايستوعبها أستاذ الفكر بل لو كان ذالك وأنجزت المشاريع بالتمام هنا مثل هناك حصل التعارض وثقل الحمل نسل الله أن يوفق ألات أمورنا وأن يعيننا وإياهم علي المصلحة والخير.